الحمد لله, والصلاة والسلام على رسول الله,
وعلى آله
وصحبه، أما بعد:
فمن كانت به حاجة فِعْلية لمثل هذه
العلوم فبإمكانه أن يجد النافع
منها في المصادر
المنضبطة بأحكام الشريعة، الموضوعية في
عرضها، وراجع في
ذلك الفتوى رقم:
44216.
وأما الكتب المحتوية على صور العورات - لا
سيما العورات المغلظة - فلا
يجوز النظر إليها
إلا في حال الضرورة الحقيقية, والتي لا بد
أن تقدر
بقدرها، وليس من ذلك الرغبة في مجرد
الثقافة في هذه الجوانب التي يمكن أخذ
ما يحتاجه
المرء منها من مصادر نظيفة، وراجع الفتوى رقم:
126622.
وقد سبق لنا بيان حكم قراءة الكتب المعنية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق