بسم الله
الرحمن الرحيم
الحمد
لله ولي الصالحين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، إله الأولين
والآخرين، وأشهد أنَّ نبينا محمدًا عبده ورسوله سيد الخلق أجمعين، اللهم
صلِّ وسلم وبارك عليه وعلى آله وأصحابه والتابعين, وبعد
السَّلام عليكم
ورحمةُ اللهِ وبركاتة
منذ
فترات بعيدة أعيش بعيداً عن قلمي وأوراقي فقد كنت كاتباً سياسياً على
صفحات الإنترنت وعرضت بعض أعمالي على مواقع صحفية وكانت قاسية نابعة من
الفكر الوهَّابي الذي بقيت بعضُ آثاره بعد توبتي وتركه وهجرته
بلا رجعة والحمد لله رب العالمين.
واليوم شعرت برغبتي القوية في العودة لقلمي وأوراقي وأن أعيش بعض الوقت بين صفحاتي الماضية بعد تخلصي من الوسواس الوهَّابي الذي دائماً ما يدعي السلفيَّة ليجذب أبناء الامَّةَ إلى جانبه وصفِّه وينضموا إلى طائفته وهذا من التلاعب والتزوير ولا فرق بينه وبين جرائمهم الأخرى فكلُّها جرائم تُضم إلى سجلاتهم المليئة بشتى أنواع الجرائم البغيضة,حفظ الله منها المسلمين.
إن من معاول هدم هذا الدِّين في العصور المتأخرة ورجعة فكره وثقافته
وتكالب الغرب اللعين علينا هو الوهَّابية السلفيَّة.
التي شانت بارائها الأمَّة الإسلاميَّة فحُسبت علينا وهم بعيدون
كل البعد عن تعاليم هذا الدِّين..
فآراؤهم تخلو من الدراسة والنظر والتحقيق وهُم بلا شك السبب في تخدير الإمَّة
حتى أصبحت جسداً بلا روح إلا من رحم ربي وسار على الدرب القويم.
وقد زعزع الوهَّابية اليقين في داخل نفوس أبناء هذا الدِّين.
فطعنوا في جل علمائها وجمهورها فلم يتركوا صغيراً او كبيراً.
فكل من خالف آراءهم تراه في طائفة المذنبين الفاسقين ويصل في كثير
من الأحيان إلى مرتبة الكافرين!.
فجعلوا أنفسهم في مرتبة الإله يملكون صكوك الجنَّة لكل من تبع خطواتهم ويحرمونها على كل من خالف أقوالهم..
فمن انتقد كلمةً نطقت بها أفواهم فيا ويلَه فقد كُتب عليه أنَّه مع أهل النَّار وقد يصل إلى مرتبة المخلَّدين فيها والعياذ بالله .
فكلام أشباه العلماء ممَّن شيخوهم جعلوه -أستغفر الله- قرآناً منزَّلاً مُحكماَ لا يأتيه الباطلُ بين يدية ولا من خلفه!
فهي ليست سلوكيات فردية وليس تجني على أتباع المذهب الوهَّابي الأثيم.
بل تعددت إلى أكثر من ذلك.
فان شئت تصفح الإنترنت أو انزل الشَّارع سائراً وسط السَّلفيِّين.
أو جُرَّ قدميك إلى مسجدٍ للوهَّابية السَّلفيِّة.
وانتقد رأياً لابن باز! أو العُثيمين أو الشَّيخ ابن تيمية! أو قُل الألباني أخطأ في تصحيح وتضعيف بعض الاحاديث!!.
وسترى الرُّدودَ تنهال عليك بالتَّضليل والتَّبديع وتصل في بعض الأحيان إلى التَّكفير ورميك بالزَّندقة وأخيراً في سلةِ مُهملاتٍ صنعوها قبلاً لكل من يخالف!!
أشباه المشايخ من هم أصنامهم وأوثانهم ستلقى بلا رحمة وشفقة..
وتقول الحمد لله أني خرجتُ سليمَ الجسدِ بدون جراح ولم أفقد حياتي! وكل هذا بسبب نقدٍ بريء بدون تشنيع.!
هذا -طبعاً- إن خرجت سالماً أخي العزيز. فأوصيك بعدها بصلاة الشُّكر لله الواحد القهَّار الذي أعمى قلوبهم عن ايذائك بدنيا..
وإن كانوا قد آذوك نفسياً وجرحوك وجعلوك في صفوف المشركين.!
والعجب العجاب تراهم يرمون غيرهم بما هو فيهم..
فالكل يخطئ! والكل يَضِل! والكُل يفتي بلا علم!, الا أربابهم وأوثانهم فهم على الطَّريق الصَّحيح وأقوالهم قُرآناً منزلاً لا يجوز نقده ولا التعقيب عليه إلا بالسمع والطاعة لهم وإن كانوا من الشَّاذيين وممن خالفوا أقوالَ جُلِّ عُلماء الدِّين.
ففي تصور السَّلفي أنَّ كلَ من خالف أقوال مشايخه هو من أهل الضَّلال والبِدع..فلا يراعون أقل القليل من أدب الخلاف وأدب الحديث.
بلا رجعة والحمد لله رب العالمين.
واليوم شعرت برغبتي القوية في العودة لقلمي وأوراقي وأن أعيش بعض الوقت بين صفحاتي الماضية بعد تخلصي من الوسواس الوهَّابي الذي دائماً ما يدعي السلفيَّة ليجذب أبناء الامَّةَ إلى جانبه وصفِّه وينضموا إلى طائفته وهذا من التلاعب والتزوير ولا فرق بينه وبين جرائمهم الأخرى فكلُّها جرائم تُضم إلى سجلاتهم المليئة بشتى أنواع الجرائم البغيضة,حفظ الله منها المسلمين.
إن من معاول هدم هذا الدِّين في العصور المتأخرة ورجعة فكره وثقافته
وتكالب الغرب اللعين علينا هو الوهَّابية السلفيَّة.
التي شانت بارائها الأمَّة الإسلاميَّة فحُسبت علينا وهم بعيدون
كل البعد عن تعاليم هذا الدِّين..
فآراؤهم تخلو من الدراسة والنظر والتحقيق وهُم بلا شك السبب في تخدير الإمَّة
حتى أصبحت جسداً بلا روح إلا من رحم ربي وسار على الدرب القويم.
وقد زعزع الوهَّابية اليقين في داخل نفوس أبناء هذا الدِّين.
فطعنوا في جل علمائها وجمهورها فلم يتركوا صغيراً او كبيراً.
فكل من خالف آراءهم تراه في طائفة المذنبين الفاسقين ويصل في كثير
من الأحيان إلى مرتبة الكافرين!.
فجعلوا أنفسهم في مرتبة الإله يملكون صكوك الجنَّة لكل من تبع خطواتهم ويحرمونها على كل من خالف أقوالهم..
فمن انتقد كلمةً نطقت بها أفواهم فيا ويلَه فقد كُتب عليه أنَّه مع أهل النَّار وقد يصل إلى مرتبة المخلَّدين فيها والعياذ بالله .
فكلام أشباه العلماء ممَّن شيخوهم جعلوه -أستغفر الله- قرآناً منزَّلاً مُحكماَ لا يأتيه الباطلُ بين يدية ولا من خلفه!
فهي ليست سلوكيات فردية وليس تجني على أتباع المذهب الوهَّابي الأثيم.
بل تعددت إلى أكثر من ذلك.
فان شئت تصفح الإنترنت أو انزل الشَّارع سائراً وسط السَّلفيِّين.
أو جُرَّ قدميك إلى مسجدٍ للوهَّابية السَّلفيِّة.
وانتقد رأياً لابن باز! أو العُثيمين أو الشَّيخ ابن تيمية! أو قُل الألباني أخطأ في تصحيح وتضعيف بعض الاحاديث!!.
وسترى الرُّدودَ تنهال عليك بالتَّضليل والتَّبديع وتصل في بعض الأحيان إلى التَّكفير ورميك بالزَّندقة وأخيراً في سلةِ مُهملاتٍ صنعوها قبلاً لكل من يخالف!!
أشباه المشايخ من هم أصنامهم وأوثانهم ستلقى بلا رحمة وشفقة..
وتقول الحمد لله أني خرجتُ سليمَ الجسدِ بدون جراح ولم أفقد حياتي! وكل هذا بسبب نقدٍ بريء بدون تشنيع.!
هذا -طبعاً- إن خرجت سالماً أخي العزيز. فأوصيك بعدها بصلاة الشُّكر لله الواحد القهَّار الذي أعمى قلوبهم عن ايذائك بدنيا..
وإن كانوا قد آذوك نفسياً وجرحوك وجعلوك في صفوف المشركين.!
والعجب العجاب تراهم يرمون غيرهم بما هو فيهم..
فالكل يخطئ! والكل يَضِل! والكُل يفتي بلا علم!, الا أربابهم وأوثانهم فهم على الطَّريق الصَّحيح وأقوالهم قُرآناً منزلاً لا يجوز نقده ولا التعقيب عليه إلا بالسمع والطاعة لهم وإن كانوا من الشَّاذيين وممن خالفوا أقوالَ جُلِّ عُلماء الدِّين.
ففي تصور السَّلفي أنَّ كلَ من خالف أقوال مشايخه هو من أهل الضَّلال والبِدع..فلا يراعون أقل القليل من أدب الخلاف وأدب الحديث.
فترى
الوهَّابية تبجل أوثانهم كلَ التَّبجيل فيرى أتباعها أنهم حفظة هذا
الدِّين ومن حملوا راية الدِّفاع عن جناب التوحيد.وكل من خالفهم من جمهور
علماء المسلمين هم من الضَّاليِّن المُضلين..
فتراهم ينبذون السَّادةَ الأشاعرةَ أهلَ السُّنةِ والجماعةِ الحقيقيين -وإن أبى عُبَّادُ الأوثان في العصر الحديث-!.
بل يعتبرون الأشاعرةَ والماتُريديةَ وهُم جمهورُ المسلمين, والسَّادةَ الصُّوفيةَ أهلَ الزُّهدِ والتُّقى والورعِ أخطر على الإسلام من أهل الإلحاد واليهود والنصارى أعداء الدِّين!!.
ولو حكَّموا عقولهَم لعرفوا الحقَّ وطريقَه ولكنَّهم يعبُدون أوثاناً فعميت قلوبهم وأبصارهم عن الطريق القويم.
فالأشاعرةُ والصُّوفيةُ هم حماة الدِّين من صلاح الدِّين وعمه نور الدِّين إلى عُمَرَ المختارِ والأمير عبدالقادر الجزائري إلى أحمد عُرابي وسُلطان العلماء وغيرهم الكثير.
والسَّادةُ الأشاعرةُ هُم شيوخ الإسلام بلا منازع ولا تشكيك.
فابنُ حجر والنَّووي والقرطبي والسيوطي وغيرهم الكثير ممن قدَّموا الكثير والكثير لهذا الدِّين, لو جمعت أعمالَ جميع السَّلفيِّة المعاصرة في كفة ووضعت أعمال شيخٍ واحدٍ من سادتنا الأشاعرة في خدمة هذا الدين -كأمير المؤمنين في الحديث الحافظ ابن حجر العسقلاني- في كفةٍ أُخرى لرجحت كفةُ الحافظ ابن حجر بلا فخر.
فكيف يتجرأ هؤلاء على هذا الدِّين..وهل كانت أمَّةُ الإسلام طوال هذه القرون خاليةً من العلماء إلى أن جاء من يصحح لها توحيدها ويخرجها من الظلمات إلى النور؟؟!
فترى أتباع هذا الفكر المقيت يسيرون عميان القلب والنظر وراءهم وخلف فتاويهم التي استباحت تكفير المسلمين.
فمشايخ السَّلفية في نظرهم هم أحق النَّاس بوصف المبتدع باختراعهم أصولَ جديدة وهي -والله- من أصول أهل البدع وليس من أصول أهل السُّنة والجماعة.
ومشايخ السَّلفية هم أحق النَّاس بتكفير المسلمين لأنهم أعلم أهل الأرض سواء في الحديث أو العقيدة أوالتفسير أو...إلخ
فأين ذهب علماء الإسلام الأجلاء الآخرون؟ هل احتكر هذا الدِّين على ابن باز وابن عثيمين والألباني وقبلهم محمَّد ابن عبدالوهاب والشيخ ابن تيمية وتلاميذ هؤلاء فقط؟؟؟
ومما يُضحك الثكلى ..
أنهم إذا حَكَموا على رجل مسلم أنَّه كافر ولم توافقهم على ذلك فأنت كافر أيضا لأنك لم ترض باجتهادهم ، فما أشبه هذا القول بقول الخوارج .!!
فبعد أن كنَّا نقرأ عن الخوارج وأفعالهم وأوصافهم كتب الله علينا في هذا الزمان أن نراهم بأعيننا ووسطنا, فخرجوا لنا بمسمى الوهَّابية أو السَّلفية أو السُّنة المحمَّديِّة...فسبحان الله أصبح الخوارج على مرآى ومسمع من أمَّة الإسلام وتشعر بأعمالهم وكأنها سكين يطعن في قلب ووجدان الأمَّة الإسلامية.
وتبكي الأعين على حال الأمَّة في هذا الزمن العجيب.
ومشايخ السَّلفيِّة استباحت أعراض الدعاة والعلماء المباركين وجعلوه أصلاً
من أُصول دعوتهم!
مع العلم أنَّ هذا الأصل لا يجوز تطبيقه عليهم من خلال إظهار مثالب دعاتهم وشيوخهم فيجوز لهم ما لا يجوز لغيرهم ومن انتقدهم فقد انتقد السلف بأكملهم ..!
فسبحان مقسِّمِ العقول.
فأوثان الوهَّابية أدعياء السَّلفية تتمثل في مشايخهم أشباه العلماء, الذين مزَّقوا وحدة هذه الأمَّة وخدروا جسدَها للطعن فيها من كل عدو حاقد وكل ملحد كافر وبل قد طعنوا معهم بكل ما أُتوا من قوة.
فتراهم ينبذون السَّادةَ الأشاعرةَ أهلَ السُّنةِ والجماعةِ الحقيقيين -وإن أبى عُبَّادُ الأوثان في العصر الحديث-!.
بل يعتبرون الأشاعرةَ والماتُريديةَ وهُم جمهورُ المسلمين, والسَّادةَ الصُّوفيةَ أهلَ الزُّهدِ والتُّقى والورعِ أخطر على الإسلام من أهل الإلحاد واليهود والنصارى أعداء الدِّين!!.
ولو حكَّموا عقولهَم لعرفوا الحقَّ وطريقَه ولكنَّهم يعبُدون أوثاناً فعميت قلوبهم وأبصارهم عن الطريق القويم.
فالأشاعرةُ والصُّوفيةُ هم حماة الدِّين من صلاح الدِّين وعمه نور الدِّين إلى عُمَرَ المختارِ والأمير عبدالقادر الجزائري إلى أحمد عُرابي وسُلطان العلماء وغيرهم الكثير.
والسَّادةُ الأشاعرةُ هُم شيوخ الإسلام بلا منازع ولا تشكيك.
فابنُ حجر والنَّووي والقرطبي والسيوطي وغيرهم الكثير ممن قدَّموا الكثير والكثير لهذا الدِّين, لو جمعت أعمالَ جميع السَّلفيِّة المعاصرة في كفة ووضعت أعمال شيخٍ واحدٍ من سادتنا الأشاعرة في خدمة هذا الدين -كأمير المؤمنين في الحديث الحافظ ابن حجر العسقلاني- في كفةٍ أُخرى لرجحت كفةُ الحافظ ابن حجر بلا فخر.
فكيف يتجرأ هؤلاء على هذا الدِّين..وهل كانت أمَّةُ الإسلام طوال هذه القرون خاليةً من العلماء إلى أن جاء من يصحح لها توحيدها ويخرجها من الظلمات إلى النور؟؟!
فترى أتباع هذا الفكر المقيت يسيرون عميان القلب والنظر وراءهم وخلف فتاويهم التي استباحت تكفير المسلمين.
فمشايخ السَّلفية في نظرهم هم أحق النَّاس بوصف المبتدع باختراعهم أصولَ جديدة وهي -والله- من أصول أهل البدع وليس من أصول أهل السُّنة والجماعة.
ومشايخ السَّلفية هم أحق النَّاس بتكفير المسلمين لأنهم أعلم أهل الأرض سواء في الحديث أو العقيدة أوالتفسير أو...إلخ
فأين ذهب علماء الإسلام الأجلاء الآخرون؟ هل احتكر هذا الدِّين على ابن باز وابن عثيمين والألباني وقبلهم محمَّد ابن عبدالوهاب والشيخ ابن تيمية وتلاميذ هؤلاء فقط؟؟؟
ومما يُضحك الثكلى ..
أنهم إذا حَكَموا على رجل مسلم أنَّه كافر ولم توافقهم على ذلك فأنت كافر أيضا لأنك لم ترض باجتهادهم ، فما أشبه هذا القول بقول الخوارج .!!
فبعد أن كنَّا نقرأ عن الخوارج وأفعالهم وأوصافهم كتب الله علينا في هذا الزمان أن نراهم بأعيننا ووسطنا, فخرجوا لنا بمسمى الوهَّابية أو السَّلفية أو السُّنة المحمَّديِّة...فسبحان الله أصبح الخوارج على مرآى ومسمع من أمَّة الإسلام وتشعر بأعمالهم وكأنها سكين يطعن في قلب ووجدان الأمَّة الإسلامية.
وتبكي الأعين على حال الأمَّة في هذا الزمن العجيب.
ومشايخ السَّلفيِّة استباحت أعراض الدعاة والعلماء المباركين وجعلوه أصلاً
من أُصول دعوتهم!
مع العلم أنَّ هذا الأصل لا يجوز تطبيقه عليهم من خلال إظهار مثالب دعاتهم وشيوخهم فيجوز لهم ما لا يجوز لغيرهم ومن انتقدهم فقد انتقد السلف بأكملهم ..!
فسبحان مقسِّمِ العقول.
فأوثان الوهَّابية أدعياء السَّلفية تتمثل في مشايخهم أشباه العلماء, الذين مزَّقوا وحدة هذه الأمَّة وخدروا جسدَها للطعن فيها من كل عدو حاقد وكل ملحد كافر وبل قد طعنوا معهم بكل ما أُتوا من قوة.
فكل ما يقومون به من تكفير وتفسيق وتبديع وتمزيق للأمة بحجة حماية
جناب التوحيد ويتبعهم بعض العوام والجهلاء هو عندي:
كالأمِّ التي تَخَافُ عَلى ابنِها فَقَتَلَتْه ..
كالأمِّ التي تَخَافُ عَلى ابنِها فَقَتَلَتْه ..
فنعوذ بالله من أهل الضَّلال.
والسَّلام عليكم ورحمةُ الله وبركاته
علي مقلد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق