فوضى الإفتاء تشتعل في المغرب، رغم وجود نص تنظيمي
يوضح النظام الداخلي للهيأة العلمية المكلفة بالإفتاء. لكن رغم وضوح النص،
يصر بعض الدجالين على الإفتاء و شغل الناس بقشور و توافه الأمور. فمن جنس
الدمى إلى الجنس الفموي و صولا إلى الجنس مع الجثث، كلها فتاوى مريضة، تظهر
درجة ما وصل إليه التخلف عند الكثيرين من المنتسبين إلى مجتمع الفقهاء.
الزمزمي وظف الأموات و الجزر و الدمى في فيلمه الجنسي، لكنه نسي
أن يفتي فيما هو أهم بالنسبة للمواطنين…نازلة الكريمات و الريع، الذي يحصل
عليه الزمزمي آخر كل شهر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق